هدير عبد الرزق ومحمد
ليلة لن انساها الى الان بيني انا و حبيبي و سكس سمر ناار .. كنت جالسة على الاريكة و انا جد ممحونة و الامس جسمي الى ان تقدم لي حبيبي الذي كان جد وسيم و اسمر .. اخرجت زبه من سرواله كان زبه واقفا حيث كنت اريده و اريد مص زبه بقوة . بدات انظر الى زبه الكبير بكل شهوة اريد فقط ان ادخله في فمي و امصه لانني كنت خبيرة في مص الزب . ادخلته في فمي وبدات امصه و الحسه من تحت الى فوق و اداعب خصيته الكبيرتان مممم و اقبله الى ان اصبح جد واقف و منتصب و هو مرطب بلعابي اللذيذ و ريقي الحلو .بعدها انزل لي ملابسي و بدا يلاعب مؤخرتي الكبيرة التي كان يمووت عليهاا ممم .. بدا يضرب مؤخرتي و يلاعب باصابعه كسي اااه احسست بخرارة لا توصق .. نمنا على وضعية ستة تسعة .. هو يلحس كسي و انا ارضع زبه في نفس الوقت ممم اااه سكس سود مثير جدا بدا يدخل و يخرج زبه في فمي كانه ينيكني من كسي مممم و انا اتلدد بمداقه و خصيتاه تتخبط بفمي بعدها بدا بنظر الي بجنون فتح رجلي و بدا بإدخال زبه في كسي بقوة لا توصف ااااه وانا اصرخ بقوة اااه لا اريده ان يتوقف بعدها اخرج زبه و بدا بادخاله في فمي مرة اخرى ممم و انا اصرخ اااه تم رجل ادخله قلت له هكذا يا حبيبي استمر استمر غيرنا جميع وضعيات النيك . كان كسي احمرا و الماء ينزل منه ااه و زبه يدخله بسرعة ااه كم كان إحساسا جميلا ان احس بزبه الكبير بداخل كسي انا كنت ادخل و اخرج زبه و جسمي كان يهتز بقوة تم رفع رجلي بقوة الى الأعلى و استمر في تنييكي و زبه الكبير يخبط في كسي ااااه ممم لا اريد هذا اليوم معه ان ينتهي لانني احس كانني في النعيم مم . أصبحت حرارت اجسامنا جد مرتفعة و هو مستمر في تنيكي الى ان احس بحليبه الأبيض قد اقترب ان بنزله احرج زبه وبدا باخراج الحليب في في فمي ااه كن كان يوما ساخنا